Saturday, July 9, 2011

Butterflies & Hurricanes...: Betraying Egypt's Martyrs

Butterflies & Hurricanes...: Betraying Egypt's Martyrs: " In a bloody revolution that wasn't peaceful at all except in it's beginnings, our brothers, fathers, sisters, and loved ones gav..."

ده برضه رد تاني على عصام شرف وحكومة عصام شرف والمجلس العسكري كله

http://twitpic.com/5npt05
ده برضه رد تاني على عصام شرف وحكومة عصام شرف والمجلس العسكري كله 

@lilianwagdy

Lilian Wagdy

شاب مصري يتسلق عمود اناره رافعا علم مصر يوم 8 يوليو

شاب مصري يتسلق عمود اناره رافعا علم مصر يوم 8 يوليو

المصريون يرفعون شعار "فكك من أهلك ..وانزل اعتصم" - بوابة الأهرام

المصريون يرفعون شعار "فكك من أهلك ..وانزل اعتصم" - بوابة الأهرام

لأن هناك العديد من المصريين ممن يعانون مشكلات مع الأهل سواء كانوا الآباء والأمهات أو الأزواج والزوجات فيما يتعلق بالمشاركة فى التظاهر والاعتصام الذى بدأ الجمعة 8 يوليو، والذى دعت له قوى سياسية عديدة توحدت على مطالب الإجماع الوطنى، فقد أعلن مصريون التمرد
على كل تلك القيود رافضين أن يتم إجبارهم على الكذب والتظاهر بعدم المشاركة فى الاعتصام مستنكرين بعض السلوكيات التى يقوم بها الآباء والأمهات تجاه الأبناء مثل تهديد الأب بطرد ابنه من المنزل أو منع البنت من النزول للشارع نهائيا وفرض حظر تجول.
بالنسبة لهم يعد هذا بمثابة حكم عسكري مزدوج داخل المنزل وخارجه، لذا قرر المصريون رفع شعار "فكك من أهلك ..وانزل اعتصم"، وأسسوا صفحة جديدة على الفيسبوك تدعو كل من يواجه ذلك النوع من القهر بفك القيود والمشاركة في اعتصام ٨ يوليو، موضحين أن هذه الدعوة ليست مقتصرة علی الأبناء فقط، بل تشمل الزوجات اللاتي يرفض أزواجهن المشاركة في المظاهرات، لأن الثورة جاءت لحرية التعبير عن الرأي داخل المنزل قبل ان يكون خارجه.
وأكدوا على أنهم جميعا يحبون آبائهم وأمهاتهم ويكنون لهم كل التقدير والاحترام، لكن كل ما يطلبونه هو احترام آراءهم ورغبتهم فى المشاركة فى بناء مجتمع جديد خال من الفساد لهم ولأولادهم وأنهم لايؤيدون الخراب أو البلطجة. كما تزعم وسائل الإعلام الفاسدة والتى يصدقها الآباء بكل أسف كما وجهوا التحية لكل الآباء والآمهات الذين يشاركون أبناءهم التظاهر والاعتصام أو على الأقل لا يمنعونهم من المشاركة.
بدا أن المشكلة تؤرق الفتيات أكثر من الشباب، ندى كفتاة ترى أن المشكلة تتعلق بقلق الأهل على الفتيات مطالبة بالمساواة مع الشباب "المشكلة أن الهاجس اللى بيؤرق أغلب الأهالى أن بناتهم ممكن حد يعمل فيهم حاجه وحشة لو نزلوا، أنا مقدرة شعورهم ومحدش نفسه فعلا يحصله حاجه بس احنا مش جبناء وده حقنا إننا ننزل وبعدين لو نزلنا كلنا مفيش كلب هيقدر يضايق بنت ولو بكلمه واحدة ده غير أن الشباب فى التحرير محترم جدا ومش بيسمحوا لأى حد إنه يتجاوز حدوده زى ما الشباب مش بيخافوا من الموت احنا كمان مش نخاف من اللى أكبر من الموت احنا مش جبناء ولا خايفين من الشرطة والبلطجية هما كده بيفرحوا فينا أكتر" .
اتفقت معها آية " لازم نصعد الحكاية دى ونكبرها أوى ما تبقاش ع النت وبس لأ حملة والتلفزيون يقول ويساند انزلوا التحرير .. والأهالى بطلوا تمنعوا ولادكم من النزول أرجووكم الشباب بيخاف ينزل علشان أهله بيهددوه إنهم غضبانين عليهم ليوم الدين ولو بنت تبقى مصيبة طبعا مش هتدخل بيتها تانى وهيتقال عليها اللى ما اتقالش.
احنا مصريين يا مصر وأضافت دعاء "الأهالى دول هما حزب الكنبة رقم 2" أما سارة فحسمت الأمر مع زوجها "أنا قلت لجوزى زى مانت غاوى كورة أنا كمان غاوية مظاهرات مينفعش اقولك متروحش ماتش وتقولى متروحيش مظاهرة" وأضافت هبة "خساير الثورة العائلية أكتر وأصعب من خسايرها الاقتصادية بكتيييير".
طلب محمد المساعدة والنصح "يا جماعة أنا عاوز أفكنى من أهلى وانزل بس المشكلة إن سنى 14 سنة مش مساعدنى بس أنا عاوز انزل حد عنده طريقة أعرف أفك بيها منهم" واقترح أحمد على الشباب الذين يتعرضون لابتزاز الآباء "إن أبوك حلف عليك بالطلاق ما انت نازل إنزل وخليه هو يلبس ويقولك فيلم قلبي والضغط هيعلى والحوار ده قوله زبط الأكل وخد الدوا فى مواعيده وانت هتبقى كويس" وروى هشام عن تجربته مع والدته "أنا لما أمي بتقولي متنزلش بقولها أنتي المفروض تنزلي ده فيه ستات كبار بينزلوا، واقعد أقنعها انها تنزل لحد ما تزهق مني" واقترح محمد "انا شايف ان كل اللى لسه ما وصلوش لحل مع اهلهم يستخدموا مبدأ أنا هنزل بالعافية والأرزاق على الله و كلنا هنبات فى الميدان أصلا" واستنكر عمر القيود التى يفرضها الأهل "هوا الواحد لازم يأخذ رأى أهله علشان يثور؟؟؟ ..... يعنى مثلا حروح أقوله ممكن أثور بكرة ولا ورانا حاجة؟ يتاخد موقف وتنزل غصب عنهم يا تحور عليهم وتقولهم رايح حتة تانية إنما مفيش حاجة اسمها مرضيوش !".
أما عمرو فكانت تجربته مختلفة " لا بصراحة انتوا أهلكم دول صعبين قوى ده أنا لما رجعت بيتنا يوم 28 أبويا قالى عملت إيه قولتله 4 قنابل غاز وشومتين واتنين مطاطى قاللى طيب غير هدومك وامك هتسخن الأكل " وقالت أسماء " عادى يا جماعة اتحججوا بأى حاجة ما أنا كنت مقضياها دروس خصوصية أيام الثورة وبابا كان مقضيها مشاوير وبرضه كنا بنتقابل فى المظاهرة صدفة هههه" واقترح مجدى " احتياطى ابقى خلى معاك نسخة من مفتاح البيت عشان موضوع تربسة البيبان وطبعا شكرا للإعلام المصري اللي خلانا بلطجية في نظر اهالينا"وأضافت نيرفانا "لو كانوا اهلنا نزلوا من 30 سنة ماكوناش احنا هننزل النهاردة .. واحنا علشان بنحب ولادنا هننزل و نوفر عليهم نزول .. احنا أصلا مفروض ناخد تعويضات من اهالينا عشان معملوش الثورة من بدري" وقال أحمد"الثورة دي أنا شاركت فيها سرقة..! كل يوم كنت بخترع سبب للنزول ملهوش أي علاقة بالثورة! و 8 يوليو كذلك.. الخلاصة: فكك من أهلك".