Wednesday, August 3, 2011

ريسنا بيتريق على العبارات اللي بيغرقوا


وانت تقرأ عن عائلة البطارسة ( الإسم المختصر لعائلة بطرس غالى ) تشعر وكأنك تشاهد مسلسل الوسية أو فيلم العار ..


وانت تقرأ عن عائلة البطارسة ( الإسم المختصر لعائلة بطرس غالى ) تشعر وكأنك تشاهد مسلسل الوسية أو فيلم العار ..
وقبل إنتهائك من تاريخهم الإسود .. تسأل نفسك
وهل عقمت مصر إلا من هذه الأسرة لتقلد أرفع المناصب ؟

البداية من بطرس نيروز غالي الجد الأكبر ليوسف بطرس غالي والذي كان القبطي الوحيد الذي تولي منصب رئيس وزراء مصر في الفترة من 1908 حتي1910،وخلال هذه الفترة إرتبط إسمه بحادثة دنشواي التي كانت من النقاط السوداء التي سجلها التاريخ في حق الإنجليز أثناء احتلالهم لمصر .. عندما كان وزيرا للعدل صدق على حكم القاضى فتحى زغلول ( شقيق سعد زغلول ) والتى أتى فيها الإعدام لـ أربع فلاحين وجلد آخرون خمسون جلدة والأشغال الشاقة لعدد آخر ..
كما أفلست خزينة الدولة على يديه حين مول الإحتلال الإنجليزى أثناء غزوهم للسودان ، ووقع مع الإحتلال إتفاقية السودان الذى أعطى للإنجليز حقوق مطلقة ..
ووقع ايضا قانون المطبوعات الذى أتاح للخديو غلق الجرائد ومصادرة مقارها ..
ولولا يقظة الزعيم محمد فريد وفضحه فى جريدة المؤيد كاد بطرس غالى أن يمرر مد قانون امتياز قناة السويس لـ 40 سنة أخري (حتي 2008) ..
ولهذه الأسباب أغتاله عضو الحزب الوطنى ( إبراهيم الورادنى ) الذى تم إعدامه ..

بطرس بطرس غالى ..هو الأمين العام للأمم المتحدة والذى صرح بأن إتفاقية 242 الذى ينص على إنسحاب إسرائيل من الضفة الغربية وغزة غير ملزم للجانب الإسرائيلى ، ورفض ايضا تنفيذ قرار 799 الذى ينص على عودة المبعدين إلى فلسطين ..
هذا ليس بغريبا على رجل تزوج من اليهودية ( ليا نادلر ) صديقة رئيسة جمعية إسرائيل الجميلة ، كما تورط شقيقها فى فضيحة النفط العراقى مقابل الغذاء ..

يوسف بطرس غالى .. وزير المالية الأسبق فى وزارة نظيف والهارب خارج مصر ..
الفاسد الذى سب الدين للمصريين فى عزبة الهجانة ، وسب الدين مرة أخرى للمصريين الذين يحصلون على المعاشات ، وكانت له سياسة إقتصادية توسع الفجوة بين المصريين من خلال ضرائب لا حصر لها ولا عدد ، هذا بخاف تورطه فى عدد كبير من قضايا الرشاوى وإهدار المال العام ..

اللافت للنظر أن الجد بطرس غالى الكبير تم إغتياله على يد عضو فى الحزب الوطنى ، والحفيد يوسف بطرس غالى كان أحد فاسدين الحزب الوطنى
لكن .. الحزب الوطنى عندما كان تحت إدارة محمد فريد كان له دور وطنى حقيقى ، أما الحزب الوطنى تحت إدارة مبارك كان له دور نازى مع الشعب المصرى ..

النبذة إنتهت والسؤال مازال مطروحا ..
وهل عقمت مصر إلا من هذه الأسرة لتقلد أرفع المناصب ؟


يشرفنا تواجدكم فى صفحة تراث مصرى http://www.facebook.com/turath​.masry

تحياتى
تراث مصرى

من نافذة التاريخ

What is a Reverse Ultimatum - from "Hard To Get" Author Mimi Tanner

Hey Beautiful,

You've heard about "ultimatums" - when one
person indulges in a Relationship Showdown
in the hopes of getting a commitment.

In my program "Hard To Get," there is a long
section (in this ongoing class) entitled the
"Reverse Ultimatum."

What is a Reverse Ultimatum?

For starters, it's much more subtle than
a regular ultimatum.

Here's a great truth about men and marriage:

No man wants to enter into a lifetime commitment
with a woman when he sees their relationship as
one of frequent conflict.

A verbal ultimatum is a MAJOR conflict in a
man's eyes.

To a woman, it may seem that she's asking for
what she wants. To a man, it can seem like an
argument over what's going to happen with
the rest of their lives!

Call it what you want, but an ultimatum is
a demand for a commitment.

What a bad way to start out your lifetime
commitment! How much better to let nature
take its subtle course!

The Reverse Ultimatum is subtle. It is about
the nuances, rather than a round table
discussion.

A verbal demand is a sign of a weak and shaky
position.

Instead of getting the desired answer, you
instead put yourself in a combative position -
more conflict.

That's exactly what makes a man want to bail.
Does he want a lifetime of strife? Do we??

When you avoid putting your desire for commitment
into words, you're free.

You're not boxed into any particular stance on
your relationship.

You're not expressing unhappiness with the
relationship.

You're not expressing disapproval of his actions.

Men really don't like feeling as though they
have disappointed us.... "again!"

New Dream Programming mp3 Download for Free (...and a Very, Very Special Offer)


Today you can download a revolutionary Dream programming mp3
that has never been given away before.

The audio contains the calming voice of English hypnotherapist
Howard Sandford and no brainwave entrainment.

Simply listen to the audio before you go to sleep, and the powerful
audio will communicate with your subconscious mind to pre-program
your dreams ...and create transformational experiences in your
physical reality...

http://clicks.aweber.com/y/ct/?l=B.x2M&m=JxCkM5u2DEtT91&b=BcScN5g5zrU3P7aB.p8EPA