الوان الكيف السبعة

أحمر
دمي المسحوب على سيف هامان
وأنا عامل ناسي وبتخبط في ما بين البين
ولا عارف أعمل حالة فوق توهان
ولا شئ نافع
وانا فوق الحبل وبتنطط
دمي ينقط
ويبوس الأرض العطشانة
فبتنكر لونه
وتسود وترجع مسافات
ووريدي النازف حبل اتعلق فوقه كتير من امانيا
أو غصن خضار يتغرد فوقه الشعر
معاه غنوة من غناويا
وما زال الوقت الحالي بيسرق نفسه
ويسرق سر العمر معاه 

أخضر 
مش لون الأرض
ده خيالي
لما يشعشع م الفحم لهيب
وانهي التعب المليان تغريب
واسرح وأغيب...
في الملكوت
وأداري العمر من الموت ...
جوه جيوبي
فالقاني خلاص فلست
انا أصلي ما ليشي جيوب
وبنام واتضايق
لما تصحيني كرابيج النور
واخد عالضلمة وأقله ما فيهاش مشاوير
ولا طالع نازل على فكة أحلام

أبيض

دخان بيدور فـ كاسات
شايل سؤالين
رايحين على فين ؟
ولأمتى هانفضل تحت الأرض وفاكرين ...
إننا طايرين جوه السموات ؟
وده لون سحابات الحلم المتعلق على قرش بياض
وده لون القلب اما بنبقى ...
عايشين في الدنيا حلاوة روح 

أزرق 
لون المسافات
لما بتبعد وبتبقى سنين
لو قال البحر ان ده لونه ...
راح اقول كداب
حتى ولو شفت أمواجك لون المسافات
راح يفضح أمرك أول خيط من حضن الليل
وانا غايب جوه الخبط ...
اتشال واتحط
كأن العفاريت ركباني
وانا جوه الزار
فـ مدار ..... مقفول برحع لبداية أيامي
لكن هلكان 

بني
لون الفناجين
لون التايهين
لون الساكتين
لون اللي مالوش في اللون
ووشوش م الخشب المتقطع مقاسات واحدة
مطاطية لتحتْ
لون الأحلام قبل ما تيجي ...
وتقلب كوابيس
لون تسليم الراية للغرب في ساعة ضرب 


أصفر
مسكين
زيي
ومالوش اصحاب
من كتر الغل اللي بيجري جوه شقوقه
( وده مش زيي )
ده كيف العايش بإتاوة فـ ظل القوانين
قوانين تفصيل
على قد مقاس اللعبة اللي بيلعبها ولاد الليل
والمووايل
طرحت فـ الصحرا أشواك
بتسم اللي يغنيها وما تسمش جلد منحس
واخد على عض الجوع قبل ما يشبع
واخد عالورقة الصفرا بيكرهها
ويحب الخضرا عشان الماما...
ما تلسعهوش بالأح
ما تصدمهوش بالبح
الأصفر لوننا
جمال تجتر الأكلة
وتجتر المية
وتجتر الحلم
ولون الصبر اما بيزهق على خلق الله 


إسود
ملك الألوان
والحزن كمان ....
ملك الأحاسيس
الإسود لون الأحزان
مدهونة الأحزان بالليل
مكتوبة بلغة الإنسان ...
والفضا واسع واسود
ويساع أيام من وئمه ولونه
والإسود
لون النيل
لما تغيب الحضرة ...
على إيد سجان 

آخر قولي 
العين باتنين
والسن بألفين
والبادي يقول اللي فـ نفسه
والقاضي اطرش
مش سامع غير تقارير وأوامر ساري العسكر
راح تفرق إيه
الحكم خلاص طالع أصلا قبل الجلسة
يبقى نعدد على مين
وننوح على مين
واحنا بتوع الـ مستورة وعال العال
بنعيش بكيوف
ونبوس فـ سيوف اللي قاطعنا
وبنرسم خطاوينا بألوان الكيف
نتمرمغ في تراب الزيف
على حد السيف ....
كلنا واقفين
بنقول إحنا ... ألوان الكيف

هى دى مصر يا عبلة --وحقيقة رجل المخابرات رفعت عثمان اللى قام بدوره محمود ياسين

أيمن عثمان من صفحة تراث مصرى

هى دى مصر يا عبلة ..
الجملة الأشهر فى السينما المصرية ، ورغم إن الجملة قيلت قبل تتر النهاية بلحظات لكنها ظلت لسنوات هى العنوان البديل والأشهر لفيلم ( الصعود إلى الهاوية ) سنة 1978 المأخوذ من واقع ملفات المخابرات المصرية عن حياة الجاسوسة ( هبة سليم )
عبلة كامل ( هبة عبد الرحمن سليم ) فتاة مصرية تعشق الحرية المطلقة ، تعتقد أن إسرائيل دولة عظمى لا يمكن قهرها ، وأن على العرب التقرب من الكيان الصهيونى للإستفادة من تقدمها وتقربها من أوربا ، سافرت إلى فرنسا لإستكمال دراستها الجامعية ، إنغمست هناك فى حياة الهيبز والخمر والجنس والسحاقة ، وكان تجنيدها فى الموساد أمر سهل للغاية بسبب أفكارها حتى أنها رفضت تقاضى أى أموال مقابل تجسسها على مصر ( متبرعة خيانة ) ، وإستطاعت أن تجند الضابط فاروق الفقى
( كانت تمر عليه مستندات خطة حرب أكتوبر ) الذى كان يهواها ويطاردها عندما كانت عضوة فى نادى الجزيرة ، تسببا فى إستشهاد العشرات من الجنود المصريين أثناء حرب الإستنزاف فكانت إسرائيل تضرب منصات المدفعية المصرية أثناء إنشائها إعتمادا على المعلومات المسربة من فاروق الفقى لـ هبة سليم، عندما سقط فاروق الفقى إعترف على هبة سليم ، فأمر السادات بإستدراجها إلى مصر والقبض عليها بأى ثمن ..
فكانت خطة القبض عليها وإستدراجها إلى ليبيا وخطفها بطائرة مصرية من أذكى الخطط المخابراتية ، قام بوضعها ضابط المخابرات العبقرى الفريق رفعت عثمان
---------
ما لم يذكره الفيلم ...
- أثناء وجود هبة سليم فى فرنسا طلبوا منها السفر لــ إسرائيل ، وتم إستقبالها إستقبال الملوك ورؤساء الدول وقابلت ( جولدا مائير ) التى قالت لها : لقد قدمتِ خدمات لـ إسرائيل لم يقدمها زعماء إسرائيل ..
بعد القبض عليها طلبت جولدا مائير من هنرى كسينجر ( رئيس خارجية أمريكا اليهودى ) التوسط لدى السادات للإفراج عنها ، لكن السادات أخبره أنها أعدمت اليوم ،
وتم إعدامها أثناء زيارة كسينجر لمصر خوفا من تعطل مفاوضات كامب ديفيد .. وبكتها جولدا مائير .
أما شريكها فاروق الفقى فقد أعدمه ( بالرصاص ) رئيسة المباشر بعد إستإذان السادات ، ورئيسه قدم إستقالته لإحساسه بالذنب بسبب تسرب المعلومات من مكتبه .
رصدت إسرائيل 2 مليون دولار لمن يغتال البطل المصرى رجل المخابرات الفريق رفعت عثمان جبريل وأطلقت عليه لقب ( الثعلب ) .
كان للفريق رفعت عثمان دور هام جدا فى زرع ( رأفت الهجان ) داخل إسرائيل
قام الفنان محمود يس بدور البطل رفعت عثمان فى الفيلم ، وقام الفنان نور الشريف بدور البطل رفعت عثمان فى بطولة مخابراتية أخرى له فى مسلسل الثعلب سنة 1993 .

توفى الثعلب المصرى فى ديسمبر 2009 دون أن تتمكن الموساد من الوصول إليه..
رحم الله ثعلب مصر الأمين سيادة اللواء رفعت عثمان جبريل

هى دى مصر يا عبلة .. فيلم من أروع وأصدق وأرقى من أفلام كتير من عينة .. خالتى بتسلم عليك.
----------------
http://www.facebook.com/photo.php?fbid=10150563158342975&set=a.10150326200207975.389306.720542974&type=1&theater



--------------------------------------

------------------
يسعدنى وجودكم فى صفحة تراث مصرى 

الاسلحة الكيماوية المتطورة

انواع الاسلحة الكييماوية وتركيبها:
---------------------------

  CN (Original Mace)

            CR

            CS

            CN/OC Blend

            CS/OC Blend

            OC 5.5%

            OC 10%

            OC Foam

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

قنابل الغازالمسيل للدموع :

-----------------------------

"الغازات المسيلة للدموع هو الاسم الشائع للمواد التي في تركيزاتمنخفضة ، وتسبب الألم في العينين ، وتدفق الدموع وصعوبة في إبقاءالعيون مفتوحة. تستخدم الغازات المسيلة للدموع بشكل رئيسي فيالمناورات العسكرية ومكافحة الشغب ، وغيرها ، وقد استخدمت فى الحروب منذ فترة طويلة وحتى الحرب العالمية الثانية حيث بدأ التركيز بصفة اكبر على مكوناتها الاكثر فاعلية .

ومن بين الكثير من المواد المكونة لتلك الاسلحة ،هناك 3 انواع هى الاكثر اهمية والتى تنطوى على اقل عوامل الخطورة وهى :

  chloroacetophenone (codename CN)

  orto-chlorobenzylidene-malononitrile (codename CS)

  dibenz (b,f)-1,4-oxazepine (codename CR)

CN كانت  الاكثر شيوعا واستعمالا ، اما الان فقد استبدلت ب CS واصبحت هى الاكثر شيوعا على المستوى العالمى .

جميع الغازات المسيلة للدموع تشترك في أنها تسبب الم فورىا في العينين، وتدفق الدموع وتشنج في الأجفان.بالاضافة الى الم العيون ،تؤدى تلك الغازات الى تهيج فى الانف والفم والحلق والشعب الهوائية واحيانا فى الجلد وخاصة فى المناطق الرطبة والدافئة من الجسم ، يؤدى ايضا التعرض المكثف للغاز وعند ابتلاعه الى الشعور بالغثيان والقئ .

CN -- omega-Chloracetophenone                       C₆H₅COCh₂C₁

عامل مسيل للدموع:

اخترعه الالمان عام 1869 ،وهو الاصل لكل الاسلحة الكيماوية العضوية ويعرف ايضا بالاسماء التالية :

alpha-Chloracetophenone

            1-Chloracetophenone

            2-Chloracetophenone

            Phenacyl Chloride

            alpha-Phenacyl Chloride

            Phenyl Chlormethyl Ketone

            Chloromethyl Phenyl Ketone

            2-Chloro-1-Phenylethanone

            Phenacylchloride

            CAF

            CAP

            NCI-C55107

عديم اللون ، او رمادى ، او بنى مائل للاصفرار ،قليل الذوبان فى الماء ولكن يذوب فى المذيبات العضوية ، تم تطويره مؤخرا باضافة بخلطه بالكيروسن والكحول والفريون.

يعتبر التعرض لCN  لاكثر من 5 دقائق ،امر فائق الخطورة ، 75% من اثاره على الانسان نفسية وليست جسدية 

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------

يعمل بشكل بطئ على الجهاز التنفسى العلوى والغدد الدمعية والعيون ، سام نسبيا خاصة اذا تعرض للهب مكشوف ،حيث يتحول عند تسخينه الى ادخنة سامة ،يحاول الجسم التخلص منها باستماتة .يسبب صداع يستمر لعدة ايام ، يتم التخلص منه على الاسطح المكشوفة بالماء وصودا الغسيل.

اعتبرت وزارة النقل الامريكية CN كمادة سامة واعطته تصنيف  UN1697 - Poison.

صنفته هيئة حماية البيئة الامريكية كملوث بحرى 

استخدامه الشائع فى المناورات العسكرية .

--------------------------------------------------------------------------------------------

التركيز العالى من الغاز يسبب تهيج الجهاز التنفسى العلوى ، التهاب فى الجلد مع امكانية تكون حويصلات جلدية ،ضعف بصرى ، واستسقاء رئوى 

اذا لمس العين مباشرة ،يسبب حروق للعين واعتام كامل للقرنية ، كذلك اذا لمس الجلد مباشرة يسبب حروق من الدرجة الاولى .

اذا ما تم وصوله للمعدة ، فانه قد يسبب قئ ،غثيان وقرحة فى المعدة ,

صعب الذوبان فى الماء حتى مع الصابون مما يجعل من مهمة التخلص منه مهمة صعبة .

الاثار الاولية :

اسالة الدموع -- تهيج العين -- التهاب اغشية العين (الملتحمة )-- عطس --سعال--عمى مؤقت --- تهيج وسيلان الانف ---تهيج الجلد

الاثار الثانوية :

تشنج قسرى واغلاق للعينان --- احتقان جدار البلعوم-- الشعور بالاختناق -- غثيان --- ردود افعال نفسية حادة

يذوب فى درجة حرارة 130 

The Top 10 Mind Bending Movies of All Time

By Daniel Hubschman / Source: Hollywood.com

Movies are meant to entertain. You pay $12 for the opportunity to tune out the real world and escape your droll existence with 24 frames of colorful adventure per second.

Though I occasionally enjoy turning my brain off while watching movies like Transformers or Predators for sheer thrills, these films aren't the reason why I fell in love with cinema. On the contrary, the most fun that I've ever had at the movies has been when I've been challenged by the material and required to question the characters, their motives and the narrative itself.

In honor of Christopher Nolan's new brain-boggling epic Inception, here's a list of our favorite mind-bending 

cinematic experiences

The Matrix 

Though the franchise as a whole disappointed, you can't make a "mind-bending movies" list without including the Wachowski Bros.' seminal piece of science fiction. Through the eyes of Neo and the teachings of Morpheus, we learned that reality is merely a series of sensory responses to bio-chemical stimuli that can easily be manipulated by sinister forces… does that twist your cranium enough? The film's labyrinthine narrative took us down a rabbit hole of wire-fu combat, existential theory and theological debate that got better and better as seemingly every answer led to three more questions. Many of them remain unanswered, but that doesn't change the fact that we had a great time deciphering the film's puzzling mythology ourselves.

Eternal Sunshine of the Spotless Mind

Michel Gondry and Charlie Kaufman crafted an exquisite piece of romantic science fiction with this award winning, at times heart-breaking film about a man who attempts to erase his ex-girlfriend from his memory after she removes him from hers. Ultimately, it's a story about tolerance and love, but these themes take a back seat to the journey through the marvelous memories of the eccentric Joel Barish. You're never quite sure what period of the relationship you'll see next, and that makes the narrative dangerous, exciting and unpredictable

.

Waking Life

Comedic works aside, Richard Linklater is a cerebral filmmaker. His exploration of the dream world in Waking Life is a beautiful meditation on the meaning of the sub-conscious projections that inspire us in our sleep. Like most brain-boggling films, the narrative offers very little closure or explanation, but encourages its audience to create their own dialogue about what our dreams really mean and, furthermore, ponder whether or not what we deem real is any more authentic than our nighttime visions.

Nothing 

At one complicated point in our lives or another, we've all fantasized about disappearing to escape the hardships of our existence. Living that fantasy, however, isn't all that it's cracked up to be, which is quite evident in Vincenzo Natali's dark comedy that explores the possibility of this very scenario. We follow a pair of down-on-their-luck roommates who find themselves in hot water and wish that their troubles would just go away. When they end up in a white wasteland devoid of all life, color and geographical features, they quickly realize that "nothing" can be the most terrifying experience of their lives. The film features wonderfully written dialogue that explores human nature, psychology and the necessary bond that people share with reality.

The Wall 

Alan Parker's cinematic take on Pink Floyd's crowning achievement is a montage of disturbing and anarchic imagery that takes the music of the band's concept album to strange new dimensions. I believe that there is a coherent story within its frames, but the film is so far out there that it's difficult to draw meaning. No matter, the trippy audio-visual experiment is meant to be experienced, not necessarily understood.

[Buy these films at the Mind Bending Movies page]

Eraserhead 

Everything made by David Lynch is mind-bending, from his depiction of rural criminals in Blue Velvet to the twisted tale of Mulholland Drive, but Eraserhead blurs the line between psychologically thrilling and terrifying. What does the deformed baby symbolize? Why does Henry Spencer have such strange relationships with women? Who is The Man in The Planet? These are questions that the 90-minute avant-garde film raises and I've spent years trying to find the answers. Perhaps there is no definition to the images, but Lynch will certainly hold your attention with his cryptic metaphors, even if you struggle with their horrific representation.

Memento

Christopher Nolan's new film, Inception, is the catalyst for this list and it serves as an appropriate companion piece to his sophomore release, the chronologically intricate Memento. The intelligent filmmaker tells his story in reverse, and in broken pieces, giving his audience a dyslexic view of the story that leaves them as profoundly bewildered as protagonist Leonard Shelby. The end of the film reveals all truths, but even after multiple viewings I'm baffled by Memento's backwards narrative… and my brain still hurts.

Abre Los Ojos (Open Your Eyes)

With its ambitious approach of combining science fiction, drama and a character-based narrative, Alejandro Amenabar's reality-defying opus is truly inspirational filmmaking. It comments on the connection between dreams and reality as the story alternates between the two states of mind to keep you, the viewer, mystified. In my first viewing, I found it wholly refreshing to realize that I had no idea where the story was going just as I thought I had a handle on it. Like its title suggests, the film will open your eyes to grand cinematic possibilities, where waking life and sub-conscious converge to create new meaning.

Jacob's Ladder 

In Adrian Lyne's darkest film, Jacob Singer is a Vietnam vet who returns home to a gloomy reality. His son is dead, he's no longer married to his wife Sarah, he's in a relationship with a woman named Jezebel (never a good thing) and he receives several death threats. To the viewer, and to Jacob, it all seems very surreal, and that's because the life he's leading isn't what it seems. Lyne masterfully toys with our minds as he draws us into a metaphysical purgatory where Jacob unknowingly resides until it becomes clear that he never made it off of the battlefield, a revelation that is both shocking and intriguing.

Being John Malkovich 

Charlie Kaufman's name appears twice on this list, and for good reason. No one conjures exigent entertainment like the eccentric wordsmith, who teamed with visionary filmmaker Spike Jonze to take you inside John Malkovich – literally. Craig Schwartz (John Cusack) uses a portal to live the life he's always wanted through the body of Malkovich, which leads to some interesting ethical questions, philosophical debate and bizarre visuals. Of course, the cosmic joke is really on Schwartz, whose abuse of the astounding portal leaves him trapped in the body of his ex-wife's and would-be-lover's baby. A true out-of-body experience with a tragic conclusion, the films original premise makes for a mind-bending, heart-wrenching journey.

The Story of the Butterfly

A man found a cocoon of a butterfly.
One day a small opening appeared.
 He sat and watched the butterfly for several hours 
as it struggled to squeeze its body through the tiny hole.
 Then it stopped, as if it couldn't go further.

 

So the man decided to help the butterfly. 
He took a pair of scissors and
 snipped off the remaining bits of cocoon.
 The butterfly emerged easily but 
it had a swollen body and shriveled wings.

 

The man continued to watch it, 
expecting that any minute the wings would enlarge
 and expand enough to support the body. 
Neither happened! 
In fact the butterfly spent the rest of its life
 crawling around.
 It was never able to fly.

 

What the man in his kindness
 and haste did not understand: 
The restricting cocoon and the struggle
 required by the butterfly to get through the opening
 was a way of forcing the fluid from the body 
into the wings so that it would be ready 
for flight once that was achieved.

Sometimes struggles are exactly 
what we need in our lives.
 Going through life with no obstacles would cripple us.
 We will not be as strong as we could have been
 and we would never fly.

http://www.asamanthinketh.net/

كتب التراث الصوفى

http://shadilia.wordpress.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%B1%D8%A7%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D9%81%D9%8A/

جرافيتى من تصميم omar_hishaam@